Telah diketahui bersama bahwa kasus yang menimpa pada PT. Ajinomoto Indonesia dengan hasil produk monosodium Glumatnya [ MSG / Veksin ] . sempat menjadi berita utama dibeberapa media elektronik maupun cetak. Hal tersebut dipicu oleh fatwa dan pernyataan Majlis Ulama’ Indonesia [MUI] yang menetapkan setatus haram atas hasil produk MSG Ajinomoto tersebut sejak bulan Juni s/d 23November 2000 M . Karne adanya pemanfaatan [ intifa’] serta interaksi atau percampuran [ikhtilath ] secara ma’nawi [ bersenyawa ]dengan bahan nutrisi Bactosoyton [porcine] pada awal proses produksinya. [Walaupun berdasarkan proses ilmiah zat-zat kimiawi tersebut tidak terbawa pada produk akhir ]. Dan dikemudian hari hasil produk tersebut dinyatakan halal oleh Gus Dur , dengan alsan lain yaitu : menolak kerusakan lebih diprioritaskan dari pada meraih kemaslahatan.
Pertanyaan :
a. Terlepas dari kontrafersi di atas bagamana hukumnya mengkonsumsi produk MSG Ajinomoto bagi kaum muslimin ?
b. Harus bagaimanakah rakyat mensikapi polemik atau perbedaan pendapat yang terjadi diantara MUI [ hakim/ qodli ] dan presiden [ imam] di suatu negara menurut prospektif Fiqh ?
Jawab :
a. Hukum mengkonsumsinya boleh (حلال ) dengan beberapa pertimbangan sebagai berikut :
- Enzym babi yang terdapat dalam produk MSG Ajinomoto tersebut untuk penyedap rasa (للإصلاح )
- Enzym tersebut telah larut (استهلاك ) dan berinteraksi dengan bahan-bahan lainya sehingga tidak jijumpai lagi pada produk akhir.
- Sudah menjadi komoditas umum ( عموم البلوى ) sehingga sulit untuk dihindari.
Referensi :
1 . قليوبى وعميرة الجزء الأول ص 76 .
وعبارته: والجبن المعمول بالأ نفخة المتنجسة مما عمت به البلوى أيضا فيحكم بطهارته ويصح بيعه وأكله ولا يجب تطهير الفم منه وإذا أصاب شيء منه ثوبا لآكل أو بدنه لم يلزمه تطهيره للمشقة . إنتهى
2 . الجمل على شرح المنهج الجزء الخامس ص 268 .
وعبارته : " فروع " قال الزركشى وتو حصل في اللحم دود فالظاهر إلتحاقه بالفاكهة ولهذا قال الخوارزمي في اللحم المدود اذا جعل في القدر فمات فيه لاينجسه علي الأصح ويقاس به التمر المسوس إذا طبحنا فمات فيه ولو فرق بين التمر والفول لأن التمر يشق عادة ويزال ما فيه بخلاف ا لفول لكان متجها نعم لو أخذ عسلا فبه نخل وطبخه جاء فيه خلاف اللحم في الطهارة ولا نظر إلي أن الدود متولد في اللحم إذ المأخذ المشقة ولا فرق بين الناشئ والطارئ وأما أكله فلا يحل قطعا إلا إذا كان نخلة واحدة واستهلكت ففي الإحياء في كتاب الحلال والحرام انه إذا وقعت نخلة أو ذبابة في قدر طبيخ وتهرت أجزاؤها لايحرم أكل ذلك الطبيخ لأن تحريم أكل الذباب ونحوه إنما كان للإستقذار ولا يعد هذا مستقذرا قال ولو وقع فيه جزء من لحم أدمي ميت لم يحل شئ من ذلك الطبيخ وإن قل لا لنجاسته بل لحرمته وخالفه المصنف في هذا وقال المختار لا يحرم لأنه صار مستهلكا .إه سم وعبارة الشوبري قوله حل دود طعام الخ قضية إطلاقهم أنه لا فرق بين قليله و كثيره لكن قياس ما مر فيما لا نفس له سائلة إذا كثرهنا وغير امتنع أكله مع ما هو فيه لانه ينجسه كذا قيل وفيه وقفة لوضوح الفرق بين البابين لان هناك يمكن الصون عما وقع فيه في الجملة بخف ما هنا فإنه لا يمكن فاالذى يتجه انه حيث لم يستقذر جاز أكله معه مطلقا وإلا فلا. اه إيعاب انتهت
إنارة الدجى ص 55
والثاني : النجس الذي لا يدركه الطرف المعتدل حيث لم يحصل بفعل فاعل ولو من مغلظ كما إذا عف الذباب علي نجس رطب ثم وقع في ماء قليل أو مائع فإنه لا ينجسه مع أنه علق في رجله نجاسة لا يدركها الطرف .
إنارة الدجي ص 75
[فصل]في بيان ما يطهر من النجاسة بالاستحالة، والمطهر المحل [ثم الذي يظهر ] بالاستحالة [من نجاسة] ثلاثة: أحدها [ما صار] من عين النجاسة ولو مغلظة [ حيونا من الحيوانات ] كدود تولد من ذلك لأنه لايخلق من نفس المغلظة بل يتولد فينها ،ألا تري أن دود الخل لا يخلق من نفس الخل ، بل يتولد فيه .
Di kutip dari Hasil keputusan LBM-PPl pertama th 2003
0 komentar:
Posting Komentar